اعتبر الرئيس الإيراني السابق علي أكبر هاشمي رفسنجاني ان "الاحداث الاخيرة في العراق خطيرة ويجب على الجميع التعاطي معها بيقظة".
ولفت رفسنجاني الى ان "مشروع حكومة جامعة في العراق هو مشروع جيد بما انه يساعد على اللحمة والوحدة الداخلية"، مشيرا الى ان "هناك اياد خفية تدعم الارهابيين من كل النواحي وهي دول في المنطقة وخارجها".
واضاف رفسنجاني ان "تنظيم "الدولة الاسلامية في العراق والشام" المعروف بـ"داعش" بمساعدة حزب البعث العراقي يسعون لاحداث الفتنة ليس في العراق فحسب بل في كل المنطقة".